Subscribe:

Ads 468x60px

الأربعاء، 30 مارس 2011

سألها...لمَ تمشينَ هكذا؟...فتوقّفَتْ عن مشْيها...وتخصّرتْ بيديها مُحتجّةً...وسألتْه...وكيفَ أمشي؟...فأجابها وهو ينظرُ إلى الطريق خلفها...لا أعلم...أظنّكِ تُسرفين في نثر الورود... (نذير الزعبى)

0 التعليقات:

إرسال تعليق