سألها...لمَ تمشينَ هكذا؟...فتوقّفَتْ عن مشْيها...وتخصّرتْ بيديها مُحتجّةً...وسألتْه...وكيفَ أمشي؟...فأجابها وهو ينظرُ إلى الطريق خلفها...لا أعلم...أظنّكِ تُسرفين في نثر الورود... (نذير الزعبى)
الأربعاء، 30 مارس 2011
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
0 التعليقات:
إرسال تعليق